زوجي اغتصب ابنتي
بعد 22 عاما من الزواج ..اكتشفت "فيرا "سر زوجها "توني" الرهيب..ولندع الزوجة "64 عاما" تتحدث عن هذه المأساة العائلية التي وقعت في بريطانيا "لم يبق سوى ثلاثة ايام على زفاف الابنة "ايمي" فيننغ" حيث انهمكت الأم والعروس في تنظيف البيت ...لقد كان كل شيء جاهزا للحفل الذي رغبت في ان يكون يوما لا ينس..بينما كانت ابنتي تقوم بتنظيف الاواني في المطبخ ..كنت انا في غرفة النوم اقوم بترتيبها وفجأة عثرت على رزمة سوداء فتملكني الفضول لاكتشاف محتوياتها فجلست على حافة السرير وقمت بفتحها فماذا وجدت؟!
وجدت مجموعة من الصور الفاضحة لابنتي وهي طفلة "10-14 سنة" وصورا لفتاة أخرى والغريب ان زوجي "تومي" كان يظهر في بعض هذه الصور...شعرت بالغثيان واخذ جسدي يرتعش واخذت اتمتم...لا ...لا ..هذا مستحيل". "عاد زوجي في الليل وسألني "ماذا بك بحق الجحيم"؟
لم اتردد وقمت باطلاعه على تلك الصور المثيرة للاشمئزازوانهلت عليه بالضربات على راسه وصدره فما كان منه الا ان خطف الصور وقام باحراقها في حديقة المنزل ..وما ان عاد ثانية حتى طلبت منه تفسيرا للأمر ولكنه رفض واردت سؤال ابنتي عن الصور ولكني لم استطع فهذا سينغص حفل زفافها لهذا قررت التظاهر بان شيئا لم يحدث ولكني وفي اعماق نفسي كان قلبي يعتصر ألما واعصابي مدمرة... "انني اعترف بان زواجي من توني "95 عاما" الذي يعمل بوابا في مدرسة لم يكن سعيدا لمدة طويلة..ولكني وكأي زوجة اخرى استسلمت لقدري.
لقد قابلت زوجي لاول مرة عندما كان عمري 42 سنة ...كنت انا مطلقة ولدي "ايمي" من زوجي الاول بينما كان هو ارمل ولديه 3 بنات وهن متزوجات يبلغن الان الثلاثينيات من اعمارهن ثم انجبت منه ولدا منه ولدا "ستيفن"الذي يبلغ الآن الخامسة عشرة..عندما بلغت "ايمي" الحادية عشرة من عمرها "03 سنة الان" انتقلت العائلة للعيش في حي بانكس في "لانكشاير" حيث حصل "توني" على وظيفة مربي اطفال وشيئا فشيئا اخذ يميل الى العنف...ولدى بلوغ"ايمي" سن الثالثة عشرة اخذ "توني" يراقب تحركاتها ومع من تخرج من الاصدقاء بينما اخذ يعاملني بقسوة متناهية حتى انه كان يقوم بضربي كل يوم تقريبا "بلغت ايمي سن السادسة عشرة ..والغريب انه اخذ يعتدي عليها بالضرب ايضا ..اردت ان أهجره مع ايمي ولكن الى اين؟
فانا لا عائلة لي تقيم في الجوار ولم اكن مستعدة للتخلي عن ابني ستيفن ولقد شعرت بالسعادة عندما خطبت ايمي فهي ستغادر هذا البيت اللعين وستنجو من بطش "توني"..فكرت في التقدم ببلاغ الى الشرطة بشأن "توني" ولكن لا دليل بيدي بعد ان قام بحرق تلك الصور..وتم حفل الزفاف ولكن وبعد ثلاثة ايام فوجئت بابنتي على عتبة المنزل والدموع في عينيها وتحمل حقية بيدها فسألتها:"ماذا حدث"؟؟
فقالت: ان عريسها "ديفيد" اكتشف انها ليست عذراء وانه ليس بالرجل الاول في حياتها..فطردها وقال انه سيختفي من حياتها..؟
-ولكن ..كيف حدث ذلك؟
اعترافات كاملة
هذا السؤال طرحته على ابنتي التي بدأت تدلي باعترافات كاملة قائلة: امي ساخبرك بالحقيقة ولكن ارجوك لا تهجري والدي فانه قد يقتلك...! لقد بدأ زوجك يداعب اعضائي الانثوية منذ ان كنت في العاشرة واخذ يعاشرني معاشرة الرجل للمرأة حتى قبل زواجي بايام...عندما كنت في العاشرة اخذ يصطحبني انا وصديقة لي الى احد الحدائق العامة المجاورة ويطلب منا مداعبته جنسيا ..بلمس اعضاء في جسمه بعد ان يخلع ملابسه وملابسنا كاملة..ثم يقوم بتصويري انا وصديقتي ثم يطلب من احدانا تصويره اثناء مداعباته الجنسية مع الأخرى..وعندما بلغت سن الثانية عشرة قام باغتصابي واخذ بعد ذلك يمارس العملية الجنسية وبشكل كامل معي حيث كان يستغل فرصة تغيبك "عن المنزل ليلتين اسبوعيا عندما كنت تعملين في مطعم ..وكان يتسلل الي غرفتي اثناء نوم "ستيفن" ويقوم بمضاجعتي وهددني بالقتل اذا ما قمت بابلاغك عن تصرفاته معي.. والغريب انه كان يحضر معه الكاميرا التي تعمل بشكل آلي "تصوير ذاتي" ليصور اوضاعنا انا وهو على السرير..وبشكل مكشوف !!
صدقيني يا أمي لقد خفت ان افضح امره لك حرصا على مشاعرك وخوفا من ان تصابي بصدمة...وتتوتر الاجواء في الأسرة فكتمت الأمر الى ان اكتشف ديفيد "العريس"الأمر...
الى هنا انتهت اعترافات الابنة واقوال الام التي انطلقت مصطحبة "ايمي" الى مركز الشرطة حيث قدمت بلاغا ضد زوجها وهو الان وراء القضبان بعد ان حكم عليه بالسجن لمدة عشر سنوات!!"
================================
عبدالله بطاطا
بعد 22 عاما من الزواج ..اكتشفت "فيرا "سر زوجها "توني" الرهيب..ولندع الزوجة "64 عاما" تتحدث عن هذه المأساة العائلية التي وقعت في بريطانيا "لم يبق سوى ثلاثة ايام على زفاف الابنة "ايمي" فيننغ" حيث انهمكت الأم والعروس في تنظيف البيت ...لقد كان كل شيء جاهزا للحفل الذي رغبت في ان يكون يوما لا ينس..بينما كانت ابنتي تقوم بتنظيف الاواني في المطبخ ..كنت انا في غرفة النوم اقوم بترتيبها وفجأة عثرت على رزمة سوداء فتملكني الفضول لاكتشاف محتوياتها فجلست على حافة السرير وقمت بفتحها فماذا وجدت؟!
وجدت مجموعة من الصور الفاضحة لابنتي وهي طفلة "10-14 سنة" وصورا لفتاة أخرى والغريب ان زوجي "تومي" كان يظهر في بعض هذه الصور...شعرت بالغثيان واخذ جسدي يرتعش واخذت اتمتم...لا ...لا ..هذا مستحيل". "عاد زوجي في الليل وسألني "ماذا بك بحق الجحيم"؟
لم اتردد وقمت باطلاعه على تلك الصور المثيرة للاشمئزازوانهلت عليه بالضربات على راسه وصدره فما كان منه الا ان خطف الصور وقام باحراقها في حديقة المنزل ..وما ان عاد ثانية حتى طلبت منه تفسيرا للأمر ولكنه رفض واردت سؤال ابنتي عن الصور ولكني لم استطع فهذا سينغص حفل زفافها لهذا قررت التظاهر بان شيئا لم يحدث ولكني وفي اعماق نفسي كان قلبي يعتصر ألما واعصابي مدمرة... "انني اعترف بان زواجي من توني "95 عاما" الذي يعمل بوابا في مدرسة لم يكن سعيدا لمدة طويلة..ولكني وكأي زوجة اخرى استسلمت لقدري.
لقد قابلت زوجي لاول مرة عندما كان عمري 42 سنة ...كنت انا مطلقة ولدي "ايمي" من زوجي الاول بينما كان هو ارمل ولديه 3 بنات وهن متزوجات يبلغن الان الثلاثينيات من اعمارهن ثم انجبت منه ولدا منه ولدا "ستيفن"الذي يبلغ الآن الخامسة عشرة..عندما بلغت "ايمي" الحادية عشرة من عمرها "03 سنة الان" انتقلت العائلة للعيش في حي بانكس في "لانكشاير" حيث حصل "توني" على وظيفة مربي اطفال وشيئا فشيئا اخذ يميل الى العنف...ولدى بلوغ"ايمي" سن الثالثة عشرة اخذ "توني" يراقب تحركاتها ومع من تخرج من الاصدقاء بينما اخذ يعاملني بقسوة متناهية حتى انه كان يقوم بضربي كل يوم تقريبا "بلغت ايمي سن السادسة عشرة ..والغريب انه اخذ يعتدي عليها بالضرب ايضا ..اردت ان أهجره مع ايمي ولكن الى اين؟
فانا لا عائلة لي تقيم في الجوار ولم اكن مستعدة للتخلي عن ابني ستيفن ولقد شعرت بالسعادة عندما خطبت ايمي فهي ستغادر هذا البيت اللعين وستنجو من بطش "توني"..فكرت في التقدم ببلاغ الى الشرطة بشأن "توني" ولكن لا دليل بيدي بعد ان قام بحرق تلك الصور..وتم حفل الزفاف ولكن وبعد ثلاثة ايام فوجئت بابنتي على عتبة المنزل والدموع في عينيها وتحمل حقية بيدها فسألتها:"ماذا حدث"؟؟
فقالت: ان عريسها "ديفيد" اكتشف انها ليست عذراء وانه ليس بالرجل الاول في حياتها..فطردها وقال انه سيختفي من حياتها..؟
-ولكن ..كيف حدث ذلك؟
اعترافات كاملة
هذا السؤال طرحته على ابنتي التي بدأت تدلي باعترافات كاملة قائلة: امي ساخبرك بالحقيقة ولكن ارجوك لا تهجري والدي فانه قد يقتلك...! لقد بدأ زوجك يداعب اعضائي الانثوية منذ ان كنت في العاشرة واخذ يعاشرني معاشرة الرجل للمرأة حتى قبل زواجي بايام...عندما كنت في العاشرة اخذ يصطحبني انا وصديقة لي الى احد الحدائق العامة المجاورة ويطلب منا مداعبته جنسيا ..بلمس اعضاء في جسمه بعد ان يخلع ملابسه وملابسنا كاملة..ثم يقوم بتصويري انا وصديقتي ثم يطلب من احدانا تصويره اثناء مداعباته الجنسية مع الأخرى..وعندما بلغت سن الثانية عشرة قام باغتصابي واخذ بعد ذلك يمارس العملية الجنسية وبشكل كامل معي حيث كان يستغل فرصة تغيبك "عن المنزل ليلتين اسبوعيا عندما كنت تعملين في مطعم ..وكان يتسلل الي غرفتي اثناء نوم "ستيفن" ويقوم بمضاجعتي وهددني بالقتل اذا ما قمت بابلاغك عن تصرفاته معي.. والغريب انه كان يحضر معه الكاميرا التي تعمل بشكل آلي "تصوير ذاتي" ليصور اوضاعنا انا وهو على السرير..وبشكل مكشوف !!
صدقيني يا أمي لقد خفت ان افضح امره لك حرصا على مشاعرك وخوفا من ان تصابي بصدمة...وتتوتر الاجواء في الأسرة فكتمت الأمر الى ان اكتشف ديفيد "العريس"الأمر...
الى هنا انتهت اعترافات الابنة واقوال الام التي انطلقت مصطحبة "ايمي" الى مركز الشرطة حيث قدمت بلاغا ضد زوجها وهو الان وراء القضبان بعد ان حكم عليه بالسجن لمدة عشر سنوات!!"
================================
عبدالله بطاطا