الأربعاء مايو 31, 2017 6:01 pm من طرف MarkusWeme
أ. د. بهجت مطاوع - أستاذ ورئيس قسم طب وجراحة أمراض الذكورة والعقم بالقصر العيني، ورئيس الجمعية المصرية لأمراض الذكورة سابقاً
لا عيب ولا حرام
الألم يُضعف الرغبة الجنسية
السلام عليكم.. أولا أحب أشكر الدكتور المحترم بهجت مطاوع على إفادته لنا، ومشكلتي هي أنني رجل متزوج أبلغ من العمر 45 عاما، وزوجتي عندها 40 عاما، ومؤخرا بدأت أشعر بأن زوجتي تعاني من البرود الجنسي، وهي أيضا تشعر بهذا، مما تسبب في حالة نفسية سيئة لكلينا، وبدأت هي تعاني من آلام في عمودها الفقري.. فهل من حل؟
khaleed
الصديق العزيز.. أشكرك على هذا الثناء الجميل جعلنا الله عونا للغير، وبخصوص مشكلتك يا سيدي فيجب أن تعرف أن الرغبة الجنسية للمرأة تتغير تقلّ أو ترتفع حسب الحالة النفسية، وكذلك حسب نسبة الهرمونات وانتظام الدورة الشهرية وهرمونات إدرار اللبن Prolactine.
وأيضا قد تؤثر بعض الأدوية على الرغبة الجنسية مثل أدوية مضادات الاكتئاب وأدوية الضغط والأدوية النفسية، وكذلك القلق والتوتر والخلافات الزوجية وعلاقة الزوج بالزوجة عاطفيا، وأيضا قد تؤثر الحالة الجسدية على الرغبة الجنسية، مثل الأمراض المزمنة للكبد أو الكلية أو العظام أو المفاصل؛ لأن الألم يُضعف الرغبة واللذة الجنسية.
ولذلك أنصحك بأن تراجع زوجتك متخصصا؛ لفحص حالتها الصحية العمومية وعلاج الظهر وأخذ بعض المنشطات لتحسين هذه الحالة بإذن الله، كما أنصحك بأن تهتم بالتحدث معها والاهتمام بها وتحسين حالتها النفسية.. مع تمنياتنا بالصحة الدائمة.
أشكركم على هذا الموقع وخاصة باب "سؤال محيرني"، ومشكلتي هي أنني متزوج منذ عامين، وفجأة وجدت نفسي أعاني من عدم الإثارة أو الانتصاب عند رؤيتي لزوجتي، ظننت أن الأمر ينطبق عليها هي فقط ولكن وجدت أنه لا يحدث مهما رأيت من نساء، بالإضافة إلى أنني بدأت أعاني من سرعة القذف.. أفدني أرجوك.
Tarekf3
الصديق العزيز.. أنت لم تذكر في رسالتك أي شيء عن عمرك وهل ما زلت شابا أم تقدم بك السن، وكذلك لم تذكر شيئا عن تاريخك الصحي أو المرضي، وهل تعاني من أي أمراض مثل السكر أو الضغط أو أمراض عصبية أو الكبد أو الكليتين.
ولذلك أنصحك باستشارة طبيب ذكورة لفحص هرمونات الغدة النخامية مثل هرمون البرولاكتين الذي يضعف الرغبة الجنسية تماما، وكذلك فحص هرمون التستوستيرون الذي له تأثير كبير على الرغبة الجنسية، وتشخيص السبب في نقص الرغبة وأخذ العلاج المناسب.. ولا داعي للقلق.. مع تمنياتنا بالصحة الدائمة.
---------------------------------------
تحياتى: عبدالله بطاطا
لا عيب ولا حرام
الألم يُضعف الرغبة الجنسية
السلام عليكم.. أولا أحب أشكر الدكتور المحترم بهجت مطاوع على إفادته لنا، ومشكلتي هي أنني رجل متزوج أبلغ من العمر 45 عاما، وزوجتي عندها 40 عاما، ومؤخرا بدأت أشعر بأن زوجتي تعاني من البرود الجنسي، وهي أيضا تشعر بهذا، مما تسبب في حالة نفسية سيئة لكلينا، وبدأت هي تعاني من آلام في عمودها الفقري.. فهل من حل؟
khaleed
الصديق العزيز.. أشكرك على هذا الثناء الجميل جعلنا الله عونا للغير، وبخصوص مشكلتك يا سيدي فيجب أن تعرف أن الرغبة الجنسية للمرأة تتغير تقلّ أو ترتفع حسب الحالة النفسية، وكذلك حسب نسبة الهرمونات وانتظام الدورة الشهرية وهرمونات إدرار اللبن Prolactine.
وأيضا قد تؤثر بعض الأدوية على الرغبة الجنسية مثل أدوية مضادات الاكتئاب وأدوية الضغط والأدوية النفسية، وكذلك القلق والتوتر والخلافات الزوجية وعلاقة الزوج بالزوجة عاطفيا، وأيضا قد تؤثر الحالة الجسدية على الرغبة الجنسية، مثل الأمراض المزمنة للكبد أو الكلية أو العظام أو المفاصل؛ لأن الألم يُضعف الرغبة واللذة الجنسية.
ولذلك أنصحك بأن تراجع زوجتك متخصصا؛ لفحص حالتها الصحية العمومية وعلاج الظهر وأخذ بعض المنشطات لتحسين هذه الحالة بإذن الله، كما أنصحك بأن تهتم بالتحدث معها والاهتمام بها وتحسين حالتها النفسية.. مع تمنياتنا بالصحة الدائمة.
أشكركم على هذا الموقع وخاصة باب "سؤال محيرني"، ومشكلتي هي أنني متزوج منذ عامين، وفجأة وجدت نفسي أعاني من عدم الإثارة أو الانتصاب عند رؤيتي لزوجتي، ظننت أن الأمر ينطبق عليها هي فقط ولكن وجدت أنه لا يحدث مهما رأيت من نساء، بالإضافة إلى أنني بدأت أعاني من سرعة القذف.. أفدني أرجوك.
Tarekf3
الصديق العزيز.. أنت لم تذكر في رسالتك أي شيء عن عمرك وهل ما زلت شابا أم تقدم بك السن، وكذلك لم تذكر شيئا عن تاريخك الصحي أو المرضي، وهل تعاني من أي أمراض مثل السكر أو الضغط أو أمراض عصبية أو الكبد أو الكليتين.
ولذلك أنصحك باستشارة طبيب ذكورة لفحص هرمونات الغدة النخامية مثل هرمون البرولاكتين الذي يضعف الرغبة الجنسية تماما، وكذلك فحص هرمون التستوستيرون الذي له تأثير كبير على الرغبة الجنسية، وتشخيص السبب في نقص الرغبة وأخذ العلاج المناسب.. ولا داعي للقلق.. مع تمنياتنا بالصحة الدائمة.
---------------------------------------
تحياتى: عبدالله بطاطا
